المملكة تدرس حفر قناة مائية تربط الخليج ببحر العرب وتغني عن استخدام مضيق هرمز
ملتقى صائد الرؤى :: ملتقيات الفتن والنبوءات وأشراط الساعة :: بدء الملاحم واستمرارها إلى " آخر الزمان " :: ممهدات وأحداث الحرب العالمية الثالثة
صفحة 1 من اصل 1
المملكة تدرس حفر قناة مائية تربط الخليج ببحر العرب وتغني عن استخدام مضيق هرمز
المملكة تدرس حفر قناة مائية تربط الخليج ببحر العرب وتغني عن استخدام مضيق هرمز
2016-04-20 --- 13/7/1437
المختصر/ تدرس المملكة إنشاء أكبر قناة بحرية صناعية في العالم، تربط الخليج العربي ببحر العرب، وتهدف للالتفاف على مضيق هرمز والاستغناء عنه في نقل النفط السعودي.
وأوضح المهندس عصمت عبدالحكيم، الذي كشف عن الدراسة من خلال تقرير مطول بمجلة “المهندس” -الصادرة عن الهيئة السعودية للمهندسين- أن المشروع يعتمد على فتح قناة بحرية تبدأ من الخليج العربي وتمتد عبر صحراء الربع الخالي في المملكة عبر الحدود اليمنية والعمانية، يُستفاد منها في نقل النفط.
وقال إن دراسة هذا المشروع بدأت منذ سبع سنوات، ويهدف بجانب نقل النفط إلى توليد الطاقة الكهربائية النووية لإقامة محطات نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية، يصل عددها لعشر محطات بقدرة إجمالية 50 جيجاوات.
وأضاف أن هذه القناة ستتكون من عدة قنوات، في نهاية كل قناة بحيرة، تقام عليها محطات نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية في الربع الخالي بعيداً عن العمران، وسيُستفاد من هذه المحطات أيضاً لإنتاج المياه المحلاة، بجانب محطات لتوليد الكهرباء ومشاريع الصناعة والزراعة والإنتاج الحيواني والري.
المصدر: عكاظ
2016-04-20 --- 13/7/1437
المختصر/ تدرس المملكة إنشاء أكبر قناة بحرية صناعية في العالم، تربط الخليج العربي ببحر العرب، وتهدف للالتفاف على مضيق هرمز والاستغناء عنه في نقل النفط السعودي.
وأوضح المهندس عصمت عبدالحكيم، الذي كشف عن الدراسة من خلال تقرير مطول بمجلة “المهندس” -الصادرة عن الهيئة السعودية للمهندسين- أن المشروع يعتمد على فتح قناة بحرية تبدأ من الخليج العربي وتمتد عبر صحراء الربع الخالي في المملكة عبر الحدود اليمنية والعمانية، يُستفاد منها في نقل النفط.
وقال إن دراسة هذا المشروع بدأت منذ سبع سنوات، ويهدف بجانب نقل النفط إلى توليد الطاقة الكهربائية النووية لإقامة محطات نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية، يصل عددها لعشر محطات بقدرة إجمالية 50 جيجاوات.
وأضاف أن هذه القناة ستتكون من عدة قنوات، في نهاية كل قناة بحيرة، تقام عليها محطات نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية في الربع الخالي بعيداً عن العمران، وسيُستفاد من هذه المحطات أيضاً لإنتاج المياه المحلاة، بجانب محطات لتوليد الكهرباء ومشاريع الصناعة والزراعة والإنتاج الحيواني والري.
المصدر: عكاظ
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: المملكة تدرس حفر قناة مائية تربط الخليج ببحر العرب وتغني عن استخدام مضيق هرمز
"إنفوجرافيك" يبرز تفاصيل "مشروع القرن" السعودي
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: المملكة تدرس حفر قناة مائية تربط الخليج ببحر العرب وتغني عن استخدام مضيق هرمز
أهداف إيران من وراء توثيق العلاقة مع سلطنة عمان
نشرت: الثلاثاء 10 مايو 2016 - 03:05 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام : كشف تقرير أعدته مجلة “ذا ترامبت” الأمريكية، عن المخطط الإيراني لاستغلال توسيع علاقتها الاقتصادية مع سلطنة عمان من أجل السيطرة على الممرات البحرية على مضيق هرمز وتحويل السلطنة بصورة أو أخرى إلى تابع لها، حتى وإن جنت عمان مكاسب اقتصادية.
وقالت المجلة إن سلطنة عمان لم تتوسط في المباحثات الأولية للاتفاق النووي، بغرض الإيثار والتفاني، لكنها ستحظى بكثير من المكاسب الاقتصادية، فقد أعطى رفع العقوبات في وقت سابق من العام الجاري، إيران، زخمًا جديدًا لخط أنابيب الغاز تحت البحر، المخطط لتنفيذه منذ فترة طويلة، والذي يربط إيران بعمان بقيمة إجمالية تقارب 60 مليار دولار، والذي يطلبه العمانيون منذ فترة طويلة، لينقل هذا الخط حوالي 20 مليون متر مكعب من الغاز، من إيران إلى عمان يوميًا، حيث يتم تحويلها إلى غاز طبيعي مسال جاهز للتصدير، ما سيضمن لعمان مزيدًا من التنوع الاقتصادي للدولة، التي تعتمد إيراداتها الرئيسية على النفط.
وأكدت المجلة أن العلاقة المتنامية بين إيران وعمان ستصب في مصلحة مسقط على المدى القصير أكثر من طهران، إلا أنها على المدى الطويل، قد تجعل سلطنة عمان البالغ عدد سكانها 4 ملايين فقط، مقابل 80 مليونا في إيران، تلعب دور الأخ الأصغر مقابل حجم إيران المتزايد، خصوصًا عندما يصبح اقتصادهما أكثر تكاملًا على حد وصف المجلة.
وأشارت إلى أن مسقط دائمًا كانت لها أجندة سياسية خارجية خاصة بها، في ظل سعي السلطان قابوس للتمتع بالتعايش السلمي مع جميع جيرانه.
ولفتت ذا ترامبت إلى أن إيران لا تنظر لعمان بنفس الطريقة، ولا تقترب منها بحيث تصبح السياسة الخارجية لها أكثر استقلالية، حيث إن استثماراتها الضخمة في عمان مجرد واجهة، لضمان أن تصبح عمان مدينة بالفضل لإيران حيث أنها بعد تمددها اقتصاديًا في عمان، ستسعى للسيطرة على جانبي مضيق هرمز، حيث إن سلطنة عمان وإيران تتشاركان بالفعل في السيطرة المباشرة والحفاظ على هذا الممر المائي الاستراتيجي، الذي يمر عبره 30 % من صادرات النفط المنقولة بحرًا في العالم، إلا أن جميع الممرات البحرية للمضيق تقع في المياه الإقليمية العمانية، وليس إيران، لذا فمن خلال سيطرتها على اليابسة في جانبي المضيق، ستتمكن إيران من السيطرة على حرية الملاحة في المضيق.
وأردفت المجلة، أن هذا المضيق ليس فقط ما يهم إيران، لكن طموحاتها أكبر بكثير من ذلك، فالقيادة الحالية تنظر إلى خارج المياه الإقليمية في مضيق هرمز، في بحر عمان والمحيط الهندي.
نشرت: الثلاثاء 10 مايو 2016 - 03:05 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام : كشف تقرير أعدته مجلة “ذا ترامبت” الأمريكية، عن المخطط الإيراني لاستغلال توسيع علاقتها الاقتصادية مع سلطنة عمان من أجل السيطرة على الممرات البحرية على مضيق هرمز وتحويل السلطنة بصورة أو أخرى إلى تابع لها، حتى وإن جنت عمان مكاسب اقتصادية.
وقالت المجلة إن سلطنة عمان لم تتوسط في المباحثات الأولية للاتفاق النووي، بغرض الإيثار والتفاني، لكنها ستحظى بكثير من المكاسب الاقتصادية، فقد أعطى رفع العقوبات في وقت سابق من العام الجاري، إيران، زخمًا جديدًا لخط أنابيب الغاز تحت البحر، المخطط لتنفيذه منذ فترة طويلة، والذي يربط إيران بعمان بقيمة إجمالية تقارب 60 مليار دولار، والذي يطلبه العمانيون منذ فترة طويلة، لينقل هذا الخط حوالي 20 مليون متر مكعب من الغاز، من إيران إلى عمان يوميًا، حيث يتم تحويلها إلى غاز طبيعي مسال جاهز للتصدير، ما سيضمن لعمان مزيدًا من التنوع الاقتصادي للدولة، التي تعتمد إيراداتها الرئيسية على النفط.
وأكدت المجلة أن العلاقة المتنامية بين إيران وعمان ستصب في مصلحة مسقط على المدى القصير أكثر من طهران، إلا أنها على المدى الطويل، قد تجعل سلطنة عمان البالغ عدد سكانها 4 ملايين فقط، مقابل 80 مليونا في إيران، تلعب دور الأخ الأصغر مقابل حجم إيران المتزايد، خصوصًا عندما يصبح اقتصادهما أكثر تكاملًا على حد وصف المجلة.
وأشارت إلى أن مسقط دائمًا كانت لها أجندة سياسية خارجية خاصة بها، في ظل سعي السلطان قابوس للتمتع بالتعايش السلمي مع جميع جيرانه.
ولفتت ذا ترامبت إلى أن إيران لا تنظر لعمان بنفس الطريقة، ولا تقترب منها بحيث تصبح السياسة الخارجية لها أكثر استقلالية، حيث إن استثماراتها الضخمة في عمان مجرد واجهة، لضمان أن تصبح عمان مدينة بالفضل لإيران حيث أنها بعد تمددها اقتصاديًا في عمان، ستسعى للسيطرة على جانبي مضيق هرمز، حيث إن سلطنة عمان وإيران تتشاركان بالفعل في السيطرة المباشرة والحفاظ على هذا الممر المائي الاستراتيجي، الذي يمر عبره 30 % من صادرات النفط المنقولة بحرًا في العالم، إلا أن جميع الممرات البحرية للمضيق تقع في المياه الإقليمية العمانية، وليس إيران، لذا فمن خلال سيطرتها على اليابسة في جانبي المضيق، ستتمكن إيران من السيطرة على حرية الملاحة في المضيق.
وأردفت المجلة، أن هذا المضيق ليس فقط ما يهم إيران، لكن طموحاتها أكبر بكثير من ذلك، فالقيادة الحالية تنظر إلى خارج المياه الإقليمية في مضيق هرمز، في بحر عمان والمحيط الهندي.
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
مواضيع مماثلة
» مضيق هرمز
» مناورات عسكرية إيرانية في مضيق هرمز
» إيران وروسيا تعتزمان حفر قناة تربط بحر قزوين بالخليج
» كلام منصف في حق العرب..ماذا قالوا عن العرب
» حريق هائل في منصة نفط ببحر قزوين
» مناورات عسكرية إيرانية في مضيق هرمز
» إيران وروسيا تعتزمان حفر قناة تربط بحر قزوين بالخليج
» كلام منصف في حق العرب..ماذا قالوا عن العرب
» حريق هائل في منصة نفط ببحر قزوين
ملتقى صائد الرؤى :: ملتقيات الفتن والنبوءات وأشراط الساعة :: بدء الملاحم واستمرارها إلى " آخر الزمان " :: ممهدات وأحداث الحرب العالمية الثالثة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى