رأى الوالد كأننا في العراق

بسم الله الرحمن الرحيم ​






بيانات الرائي المطلوبة لتعبير الرؤيا:
1- العمر - وجنس الرائي ...) : 47
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) :
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : موظف حكومي
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : السعودية
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة في بيته او في عمله او في تجارته) : ...لا اذكر
6- هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
7- هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم هي منقولة ؟ : نعم
8- هل يعاني الرائي من سحر أو مس أو مصابا بالعين ؟ : لا
9- التاريخ : ​
22/2/2014 بعد صلاة الفجر ​



رأيت كأني وأبنائي الإثنين عبدالله وفيصل كأننا موجودين في العراق في ساحة كبيرة وكأنها ساحة مسجد أو سوق بينما لها بوابة كبيرة بينما نحن كذلك فإذا بعسكر أو جيش عراقيين يهجمون علينا فهربنا باتجاه البوابة فخرجت أنا وإبني الأصغر فيصل إلى خارج الساحة ونظراتي تتجه إلى إبني عبدالله لحثه على الخروج قبل وصول المسلحين وبينما هو ينوي المغادرة وجد مسكين يحمل ابنه قد هجم عليه الجنود فقام بالصراخ وهو يقول إلا المسكين ويدافع عنه ورفض الخروج وفي هذه اللحظة اغلق الباب وخلفه ضجيج وكأنها اشتباكات وأنا في الخارج استغيث الناس لمساعدتي لإخراج ابني من هذا المكان في هذه الاثناء خائف من ردة فعل الناس في الخارج لمعرفتهم بلهجتي وعدم مساعدتي بلهجتي السعودية وبينما نحن كذلك تفارقنا أنا وأبني الأصغر كل منا يطلب النجدة لمساعدة ابننا في الداخل وفي هذه الأثناء حضر إلى شاب وأعطاني قنبلة يديوية وقال بإمكانك تلقيها عليهم وتفجرهم فخفت في نفسي أن آخذها وأفجرها وإبني من ضمنهم وكنت في هم وضيق وحزن شديد في هذه الأثناء صحيت من النوم مفجوع .

الله اعلم قد تكون اضغاث احلام ربما انك تعاني من بعض المخاوف والهموم
وقد تكون عامة بسبب اهتمامك باخبار المجاهدين واخبار العراق وهو ما يحصل من اشتباكات يومية في العراق ووجود مسلحين من السعودية فيها