ضرب الجزية لا ضرب الرقاب ( شيعة , يزيدية , دروز, نصيرية .... الخ ) إن كنتم فاعلين

لا تاخذ الجزية الا من اصحاب البدع الدينية التي تؤدي الى الشرك والكفر .. مثال ذلك عبده النار او الاصنام او الي يصلون على القبور او الي يضربون ظهروهم بالسلاسل .. الخ من الاشياء المقيته .. وفي نفس الوقت .. يكون هؤلاء القوم .. اصحاب عداء وضغينه للمسلمين .. ومتواجدين في نفس الدولة الاسلامية .. والجزية فقط على الرجال المقتاله اوما يسميهم الشرع اهل الغرم .. اما النساء والاولد وكبار السن لا تاخذ منهم

وتاخذ الجزية .. ليس لان المسلمين محتاج الى اموال هؤلاء الكفار .. الله الرازق .. ولكنها .. اهانه وتحقير واستفزاز .. حتى يمتنع هؤلاء القوم من دفعها .. فيحل للمسلمين دمائهم واموالهم ونسائهم .. واباده جنس كامل .. يعتبر هم بالاصل شرار الناس .. فيهم جينات شيطانية .. اذا خلصت من هذه الجينات .. وادخلت في نسائهم واولاده جينات خير وصلاح .. غيرت امة كاملة الى الهداية ..

شرار الناس .. ليس نابعه من افكار او اخطاء بشريه .. شرار الناس .. هم بالاصل قبيلة من ياجوج وماجوج تشبهنا من حيث الشكل وتختلف عنا من حيث الطباع .. فيهم بالاصل كميه كبيرة من جينات الجن

هذا والله المستعان

انا مستغرب ما علاقة الاسرى بقتل المشركين المحاربين لله ولرسولة ..

يا اخي الكريم بخصوص الاسرى .. وضح القران والاحاديث .. بعدم المساس بهم او قتلهم او قطع رؤسهم

قال تعالى({مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [الأنفال: 67، 68].
و
قال تعالى ( {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }الأنفال70

والاية الاولى تفسيرها .. ما ينبغي لنبي ان يكون عنده عبيد من المشركين اي خدم وليس المقصود باسرى يعني مسجونين .. حتى يثخن في الارض .. اي حتى يقوى في الارض .. انا مستغرب من اين اتيت بكلمة ثخن شده القتل .. وما علاقتها بالحروب .. والمعارك

هذا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً؟ قَالَ: «الْأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ، فَإِذَا كَانَ الرَّجُلُ صُلْبَ الدِّينِ يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى قَدْرِ دِينِهِ، فَمَنْ ثَخُنَ دِينُهُ ثَخُنَ بَلَاؤُهُ، وَمَنْ ضَعُفَ دِينُهُ ضَعُفَ بَلَاؤُهُ» بالله عليك ما عكس ضعيف اليس كلمة قوي ..

طيب راجع .. قصة سليمان عليه السلام .. لم يستطيع ان يستعبد بني اسرائيل وجعلهم خدم له سبعين سنة يصنعون له التماثيل والقصور والاواني .. الا بعد ما اصبح قوة عظمى يقهر كل الارضين الانس والجن ..

شاهد على الاقل معناها في المعجم

@ثخن: ثَخُنَ الشيءُ ثُخونةً وثَخانةً وثِخَناً، فهو ثَخِينٌ: كثُفَ وغُلظ وصلُبَ وقوى

من اين اتيت بشده القتل ..

الاسرى المسجونين بعد المعركة .. لا يصح المساس بهم كانو من كانوا حتى لو كانوا الشيطان نفسه

10007 - وعن أبي عزيز بن عمير أخي مصعب بن عمير قال: كنت في الأسرى يوم بدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالأسارى خيراً ". وكنت في نفر من الأنصار فكانوا إذا قدموا غداءهم وعشاءهم أكلوا التمر وأطعموني البر لوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم.


ثم قال: {لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم} يقول: لولا أني لا أعذب من عصاني حتى أتقدم إليه. ثم قال: {يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى} فقال العباس: فيّ والله نزلت حين أخبرت رسول الله صلى الله عليه وسلم بإسلامي وسألته أن يحاسبني بالعشرين الأوقية التي وجدت معي فأعطاني بها عشرين عبداً كلهم تاجر بمال في يده مع ما أرجو من مغفرة الله جل ذكره

والقصة ياصاحبي في قتل المشركين .. اي شرار الناس .. هو التخفيف من هذه الجينات .. وكسر شوكتهم وقوتهم الي هم بالاصل ياجوج وماجوج .. اما بعد ذلك .. وبعد ما تصبح قوه عظمى لا احد يقدر على هزيمتك .. فمكن جعلهم عبيد عندك .. وهذه هي سبب قصة العبودية التي حدث في تاريخ الارض .. حتى لا يكونوا اصحاب شوكه وعظمة فتغلب الاكثر جينات الشيطان ويصبح الغالبية شرار الناس ..

الجزية عند عدم الاسلام وعدم القتال

نعم , وهم من يسمون اليوم بالمدنيين .

.

سلطان كتب:بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد

فقد تقرر أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزية من غير اهل الكتاب - راجع كتاب الاموال لأبي عبيد - ويقاس عليهم غيرهم من سائر الطوائف التي خرجت من ملة الإسلام وإن تسمت به , من الرافضة بطوائفها والاقليات من الملل , فيعمل بها فيهم ويمنعون من اظهار مظاهر الشرك والكفر .

واخذ الجزية في هذه الحال من محاسن الإسلام لوجود شبهة كتاب بأيدهم سواء الكتب السماوية غير القرآن او القرآن اليوم للطوائف المنتسبة للاسلام , حتى ينتشر العلم وتزال الشبه فيدخلون في الدين طوعاً .

ويكون دفعهم للجزية اشعار لهم بأنهم على غير السبيل ليتوبوا وحتى يعرف الناس انهم على غير الملة .


((( ارجو نقل هذا كلام للقوم حتى لا يتهوكوا في دين الله بغير علم ))) .

أخي أنت يجب أن لا تتكلم وتتهوك في الدين بغير علم

المرتد له حكم الله فيه ... ووصف المرتد من القرآن والسنة معلوم لعلماء أهل السنة والجماعة وبالتالي هو معلوم لنا ولله الحمد
وحكمه معلوم .. معمول به .. كيف تنكره ...
وأُبشرك هو معمول به إلى يومنا هذا

أما الكافر الأصلي أو المشرك له حكم الجزية ... وهذا الكلام عليه جمهور علماء أهل السنة والجماعة !!!!
فأين العلم بالوضوع!!