(لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
3 مشترك
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
(لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
(لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
الدكتور راغب السرجاني، الذي إن لم يكن من قادات الإخوان فهو على الأقل من المفكرين الذين يعتد بهم الإخوان...نشر مؤخرا مجموعة مقالات فيها ملامح مميزة تستحق الثناء والتعزيز. منها مقاله: (عودة مرسي).
أهم ما يميز هذه المقال أن الدكتور راغب وضع يده على العلة: أن الحركات "الإسلامية" أخطأت، وأنه لا بد لها من توبة. فكان مما قال:
(لقد كانت فلسفة الحركة الإسلامية في فترة السنة الماضية هي أن "الشعب" لم يعتد الكلام عن الإسلام والدين والشريعة، فليكن اكتساب الناس عن طريق توفير أساسيات الحياة من الطعام والشراب والوقود والمال، فإذا استراحت الناس لذلك عرضنا عليها الإسلام الذي نتمناه... هذا -في اعتقادي- ليس المنهج النبوي!!
أنا أدرك أن النوايا طيبة، لكن النوايا الطيبة لا تكفي، بل لابد من موافقة السُنَّة النبوية).
وقال أيضا:
(ها نحن قد جربنا بصدق إرضاء الناس...فماذا كانت النتيجة؟ هل رضي الناس؟!
لم يرض الناس، ولن يرضوا أبدًا.. أبدًا.. أبدًا، ونخشى أن يكون الذي أسخطهم هو الله عز وجل! وذلك أننا قدمنا مايريده "الناس" على ما يريده "الله"...)
حقيقة، أنا مستبشر بهذا النفَس الذي ظهر من داخل صف الحركة "الإسلامية" وأسأل الله أن يجعل لكلامه هذا قبولا وانتشارا بينهم، لأن تشخيص العلة خطوة لا بد منها لتعاطي العلاج. قال ابن عبد البر رحمه الله:
(إن المؤمن إذا استبطأ الفرج، وأيس منه بعد كثرة دعائه وتضرعه، ولم يظهر عليه أثر الإجابة فرجع إلى نفسه باللائمة وقال لها: (إنما أتيت من قبلك، ولو كان فيك خير لأُجِبت). وهذا اللوم أحب إلى الله من كثير من الطاعات، فإنه يوجب انكسار العبد لمولاه واعترافه له بأنه أهل لما نزل من البلاء، وأنه ليس بأهل لإجابة الدعاء، فلذلك تسرع إليه حينئذ إجابة الدعاء وتفريج الكرب، فإنه تعالى عند المنكسرة قلوبهم من أجله).
وملمح آخر مميز في مقال الدكتور راغب هو صحة الهدف ووضوحه وعدم المساومة عليه: تعبيد الناس لربهم، وليس مجرد الوصول إلى سدة الحكم ولو على حساب الهدف. ويظهر ذلك من قوله: (مهمتنا أن يعبد الناس رب العالمين عبادة صحيحة، ولابد أن تكون هذه هي قضيتنا "المعلنة بوضوح"...نحن نهدف إلى تطبيق الشريعة، ولذلك سعينا للحكم...ولو كان الحكم فقط لإمتاع الناس في الدنيا فنحن لا نريده).
وملمح ثالث مميز هو حسن التوكل على الله، بالتزام أمره سبحانه ثقة ويقينا وإيمانا بأن عاقبة ذلك خير وإن بدا لنا غير ذلك. يظهر ذلك من قوله: (النوايا الطيبة لا تكفي، بل لابد من موافقة السُنَّة النبوية)، ومن قوله:
(لا تضيعوا أوقاتكم في اجتهادات عقلية مخالفة لطريقته صلى الله عليه وسلم، فإنها والله لن تورثكم إلا الخسارة)
ومن قوله في ختام مقاله:
_لو أخذنا هذين العهدين بصدق مع الله أعاد الله لنا دولتنا وزيادة..كيف؟! أنا لا أدري! لكنه سبحانه يدري!
((قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) ...سيدبِّرها الله عز وجل عندما يرى جيلاً صادقًا أخذ العهدين معه).
هذه الملامح الثلاثة: الاعتراف بالخطأ وإصلاحه، صحة الهدف وعدم المساومة عليه، التزام الأمر إيمانا بوعد الله...هي مفاتيح الفرج للحركات الإسلامية.
صحيح أننا عتبنا على الدكتور راغب جدا في مواقف سابقة له من بعض الحركات المجاهدة بحق، بل ونخالفه تماما فيما ألمح إليه في مقاله المذكور من مشاركة الناس في انتخابات "مجلس الشعب"، وأعلم أن بعض إخواني المتحفظين على الدكتور راغب قد ينتقد ثنائي على مقاله من أجل ما تقدم، لكن مع ذلك هذا منهجنا: نثني على أي تقدم لأي مسلم بالاتجاه الصحيح، ومخالفتنا إياه –حتى في أمور جسام- لا تمنعنا من الثناء على ما لديه من خير. فكيف عندما يكون هذا التقدم وهذا الخير من قامة معروفة مميزة في الدعوة كالدكتور راغب السرجاني، الذي يُرجى أن يحسن بإحسانه جموع من الإخوان ومن "الإسلاميين" عموما.
أسأل الله أن يؤلف بين قلوب المسلمين وأن يجعلهم أشداء على الكفار رحماء بينهم.
الدكتور راغب السرجاني، الذي إن لم يكن من قادات الإخوان فهو على الأقل من المفكرين الذين يعتد بهم الإخوان...نشر مؤخرا مجموعة مقالات فيها ملامح مميزة تستحق الثناء والتعزيز. منها مقاله: (عودة مرسي).
أهم ما يميز هذه المقال أن الدكتور راغب وضع يده على العلة: أن الحركات "الإسلامية" أخطأت، وأنه لا بد لها من توبة. فكان مما قال:
(لقد كانت فلسفة الحركة الإسلامية في فترة السنة الماضية هي أن "الشعب" لم يعتد الكلام عن الإسلام والدين والشريعة، فليكن اكتساب الناس عن طريق توفير أساسيات الحياة من الطعام والشراب والوقود والمال، فإذا استراحت الناس لذلك عرضنا عليها الإسلام الذي نتمناه... هذا -في اعتقادي- ليس المنهج النبوي!!
أنا أدرك أن النوايا طيبة، لكن النوايا الطيبة لا تكفي، بل لابد من موافقة السُنَّة النبوية).
وقال أيضا:
(ها نحن قد جربنا بصدق إرضاء الناس...فماذا كانت النتيجة؟ هل رضي الناس؟!
لم يرض الناس، ولن يرضوا أبدًا.. أبدًا.. أبدًا، ونخشى أن يكون الذي أسخطهم هو الله عز وجل! وذلك أننا قدمنا مايريده "الناس" على ما يريده "الله"...)
حقيقة، أنا مستبشر بهذا النفَس الذي ظهر من داخل صف الحركة "الإسلامية" وأسأل الله أن يجعل لكلامه هذا قبولا وانتشارا بينهم، لأن تشخيص العلة خطوة لا بد منها لتعاطي العلاج. قال ابن عبد البر رحمه الله:
(إن المؤمن إذا استبطأ الفرج، وأيس منه بعد كثرة دعائه وتضرعه، ولم يظهر عليه أثر الإجابة فرجع إلى نفسه باللائمة وقال لها: (إنما أتيت من قبلك، ولو كان فيك خير لأُجِبت). وهذا اللوم أحب إلى الله من كثير من الطاعات، فإنه يوجب انكسار العبد لمولاه واعترافه له بأنه أهل لما نزل من البلاء، وأنه ليس بأهل لإجابة الدعاء، فلذلك تسرع إليه حينئذ إجابة الدعاء وتفريج الكرب، فإنه تعالى عند المنكسرة قلوبهم من أجله).
وملمح آخر مميز في مقال الدكتور راغب هو صحة الهدف ووضوحه وعدم المساومة عليه: تعبيد الناس لربهم، وليس مجرد الوصول إلى سدة الحكم ولو على حساب الهدف. ويظهر ذلك من قوله: (مهمتنا أن يعبد الناس رب العالمين عبادة صحيحة، ولابد أن تكون هذه هي قضيتنا "المعلنة بوضوح"...نحن نهدف إلى تطبيق الشريعة، ولذلك سعينا للحكم...ولو كان الحكم فقط لإمتاع الناس في الدنيا فنحن لا نريده).
وملمح ثالث مميز هو حسن التوكل على الله، بالتزام أمره سبحانه ثقة ويقينا وإيمانا بأن عاقبة ذلك خير وإن بدا لنا غير ذلك. يظهر ذلك من قوله: (النوايا الطيبة لا تكفي، بل لابد من موافقة السُنَّة النبوية)، ومن قوله:
(لا تضيعوا أوقاتكم في اجتهادات عقلية مخالفة لطريقته صلى الله عليه وسلم، فإنها والله لن تورثكم إلا الخسارة)
ومن قوله في ختام مقاله:
_لو أخذنا هذين العهدين بصدق مع الله أعاد الله لنا دولتنا وزيادة..كيف؟! أنا لا أدري! لكنه سبحانه يدري!
((قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) ...سيدبِّرها الله عز وجل عندما يرى جيلاً صادقًا أخذ العهدين معه).
هذه الملامح الثلاثة: الاعتراف بالخطأ وإصلاحه، صحة الهدف وعدم المساومة عليه، التزام الأمر إيمانا بوعد الله...هي مفاتيح الفرج للحركات الإسلامية.
صحيح أننا عتبنا على الدكتور راغب جدا في مواقف سابقة له من بعض الحركات المجاهدة بحق، بل ونخالفه تماما فيما ألمح إليه في مقاله المذكور من مشاركة الناس في انتخابات "مجلس الشعب"، وأعلم أن بعض إخواني المتحفظين على الدكتور راغب قد ينتقد ثنائي على مقاله من أجل ما تقدم، لكن مع ذلك هذا منهجنا: نثني على أي تقدم لأي مسلم بالاتجاه الصحيح، ومخالفتنا إياه –حتى في أمور جسام- لا تمنعنا من الثناء على ما لديه من خير. فكيف عندما يكون هذا التقدم وهذا الخير من قامة معروفة مميزة في الدعوة كالدكتور راغب السرجاني، الذي يُرجى أن يحسن بإحسانه جموع من الإخوان ومن "الإسلاميين" عموما.
أسأل الله أن يؤلف بين قلوب المسلمين وأن يجعلهم أشداء على الكفار رحماء بينهم.
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: (لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
هذه النقطة مهمه جدا وهي سبب رئيسي فيما هو حاصل في مصر وللأسف ان المسلمين الان وليس في مصر فقط بل في كثير من بلاد الاسلام همهم وشاغلهم الطعام والشراب و الوقود والمال وهذا ليس بعيب ولا محرم ولكن الطامة هو ان تبيع دينك بعرض من الدنيا فتلك مصيبة..وهذه قصة حدثت معي التقيت بضابط من الشرطة المصرية قبل فترة بسيطة ودار بيني وبينه نقاش حول الاوضاع في مصر فقال لي لقد خرج اغلب الشعب المصري ضد الرئيس مرسي فقلت له بصراحة ولاتزعل الذين خرجوا ضد مرسي هو بسبب الاوضاع الاقتصادية فلهذا فهم لا يهمهم نصرة الدين والعقيدة فقال لي صحيح قولك ولكنهم يقولوا لا الله الا الله محمد رسول الله... فما رايك أخي جعبة في هذا الكلام وفي رد ضابط شرطة شاهدته يصلي امام عيني فكيف الذي لا يصلي..جعبة الأسهم
(لقد كانت فلسفة الحركة الإسلامية في فترة السنة الماضية هي أن "الشعب" لم يعتد الكلام عن الإسلام والدين والشريعة، فليكن اكتساب الناس عن طريق توفير أساسيات الحياة من الطعام والشراب والوقود والمال، فإذا استراحت الناس لذلك عرضنا عليها الإسلام الذي نتمناه... هذا -في اعتقادي- ليس المنهج النبوي!!
أنا أدرك أن النوايا طيبة، لكن النوايا الطيبة لا تكفي، بل لابد من موافقة السُنَّة النبوية).
.
ابو صالح- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1757
تاريخ التسجيل : 29/04/2013
رد: (لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
أكرمكما الله أخوي جعبة الأسهم وابو صالح
عهدنا من د. إياد قنيبي أنه ناصح أمين لأمته، يسدد ويقارب، رجاء أن يلتم شمل أمتنا وأن تتوحد تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله.
وكم كان صعباً إقناع الإسلاميين الذين اختاروا طريق الديمقراطية، وتوهموا أن من خلالها يمكن أن يمكّن لحكم بشريعة الرحمن، وها هي الأيام تأتي لتزيل الغشاوة عن أعين من تأولوا دخول هذا الطريق ومنهم مشايخ كثر، ونسأل الله أن يجعل من هذه المحنة استقاظة ويقظة للمسلمين، ونسأل الله أن يريح أمتنا من كل الأئمة الضلال ومن يعينونهم، ومن كل من ساهم في تغريب أمتنا، وتشويه فهمها لشريعة الرحمن.
ولندِم الدعاء ونناصح ونسدد راجين الله أن يفتح على عباده، ويهيئ لهم من يقودهم نحو سبل الرشاد.
عهدنا من د. إياد قنيبي أنه ناصح أمين لأمته، يسدد ويقارب، رجاء أن يلتم شمل أمتنا وأن تتوحد تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله.
وكم كان صعباً إقناع الإسلاميين الذين اختاروا طريق الديمقراطية، وتوهموا أن من خلالها يمكن أن يمكّن لحكم بشريعة الرحمن، وها هي الأيام تأتي لتزيل الغشاوة عن أعين من تأولوا دخول هذا الطريق ومنهم مشايخ كثر، ونسأل الله أن يجعل من هذه المحنة استقاظة ويقظة للمسلمين، ونسأل الله أن يريح أمتنا من كل الأئمة الضلال ومن يعينونهم، ومن كل من ساهم في تغريب أمتنا، وتشويه فهمها لشريعة الرحمن.
ولندِم الدعاء ونناصح ونسدد راجين الله أن يفتح على عباده، ويهيئ لهم من يقودهم نحو سبل الرشاد.
عاشقة السماء- إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
- عدد المساهمات : 4735
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: (لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
الاخوة الادارة ارجوا تصحيح المداخلة السابقة وجزاكم الله خيراابو صالح كتب:هذه النقطة مهمه جدا وهي سبب رئيسي فيما هو حاصل في مصر وللأسف ان المسلمين الان وليس في مصر فقط بل في كثير من بلاد الاسلام همهم وشاغلهم الطعام والشراب و الوقود والمال وهذا ليس بعيب ولا محرم ولكن الطامة هو ان تبيع دينك بعرض من الدنيا فتلك مصيبة..وهذه قصة حدثت معي التقيت بضابط من الشرطة المصرية قبل فترة بسيطة ودار بيني وبينه نقاش حول الاوضاع في مصر فقال لي لقد خرج اغلب الشعب المصري ضد الرئيس مرسي فقلت له بصراحة ولاتزعل الذين خرجوا ضد مرسي هو بسبب الاوضاع الاقتصادية فلهذا فهم لا يهمهم نصرة الدين والعقيدة فقال لي صحيح قولك ولكنهم يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله... فما رايك أخي جعبة في هذا الكلام وفي رد ضابط شرطة شاهدته يصلي امام عيني فكيف الذي لا يصلي..جعبة الأسهم
(لقد كانت فلسفة الحركة الإسلامية في فترة السنة الماضية هي أن "الشعب" لم يعتد الكلام عن الإسلام والدين والشريعة، فليكن اكتساب الناس عن طريق توفير أساسيات الحياة من الطعام والشراب والوقود والمال، فإذا استراحت الناس لذلك عرضنا عليها الإسلام الذي نتمناه... هذا -في اعتقادي- ليس المنهج النبوي!!
أنا أدرك أن النوايا طيبة، لكن النوايا الطيبة لا تكفي، بل لابد من موافقة السُنَّة النبوية).
.
ابو صالح- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1757
تاريخ التسجيل : 29/04/2013
رد: (لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
ما هو الخطأ فيها أخي ابو صالح ؟
جعبة الأسهم- الفقير إلى عفو ربه
- عدد المساهمات : 17019
تاريخ التسجيل : 29/01/2013
رد: (لمحات مميزة في مقالات د. راغب السرجاني) للدكتور إياد قنيبي
لا إله إلا الله محمد رسول الله
قد كنت كتبتها خطأ بدون قصد ولكن لله حكمة فقد يكون هذا حال الذين خرجوا على مرسي
ارجو تصحيح الخطأ لا نه خطاء جسيم
قد كنت كتبتها خطأ بدون قصد ولكن لله حكمة فقد يكون هذا حال الذين خرجوا على مرسي
ارجو تصحيح الخطأ لا نه خطاء جسيم
ابو صالح- نعوذ بالله من الفتن
- عدد المساهمات : 1757
تاريخ التسجيل : 29/04/2013
مواضيع مماثلة
» راي د راغب السرجاني في الانتفاضة الفلسطينية الثالثة
» من أجل وحدة الصف - د. إياد قنيبي
» ستفرج في اللحظة المناسبة .. الدكتور إياد قنيبي
» مناقشة موضوعية للنموذج التركي .. الدكتور إياد قنيبي
» ما الذي جعلنا نستهين بدماء المسلمين؟ .. الدكتور إياد قنيبي
» من أجل وحدة الصف - د. إياد قنيبي
» ستفرج في اللحظة المناسبة .. الدكتور إياد قنيبي
» مناقشة موضوعية للنموذج التركي .. الدكتور إياد قنيبي
» ما الذي جعلنا نستهين بدماء المسلمين؟ .. الدكتور إياد قنيبي
ملتقى صائد الرؤى :: الملتقيات العامة و الساحة السياسية والاقتصادية المفتوحة :: حوار الثغور ومنبر السياسة والاقتصاد والفتن الخاصة (عمران بيت المقدس خراب يثرب)!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى